عدي إبراهيم خمايسة
امتاز بالابتسامة والمحافظة على صلاته، لم يكن مجرد ابن، بل “صديقًا لوالده” وكان ذراعه الأيمن في زراعة أرضهم، فنشأت بين عدي والأرض حكاية عشق
توارثها عن والده، الذي بدوره ورثها عن جده لدى عدي شقيق وأربع شقيقات، يعتبره والده بأنه “الأب الثاني للبيت” الكل يحبه، يعطف على شقيقاته ووالديه