مجدي عرعراوي

تحوّل بيت الطالب مجدي عرعراوي (17 عامًا)، إلى ساحة مشحونة بالحزن والأسى صورته على مدخل بيت العزاء تبكي فراقه توافد زملاء الدراسة

والجيران والأقرباء ليتقاسموا أحزان والدته وعائلته، فقد تحوّلت فرحة النجاح المرتقبة في الثانوية العامة، التي كانت على وشك أن تضيء أيامهم قريبًا، إلى رحيل مفجع